قصة ليست من تاليف احد او من الخيال بل هي حقيقية
توفيت امراة عجوز بسبب المرض وعندما اتو ليغسلوها دخلت امراة لتغسلها ومعها امراة اخرى لايبدو في ملامحها الخير كانت تتلفت يمين وشمال وبعد حين خرجت المراة ووقفت عند باب غرفة الميتة وطلبت من بناتها واقاربها عدم الدخول وقالت لهم هذه اوامر الغسالة فاصرو والحو لكن دون جدوى واتمو مراسم الجنازة وتلك الغسالة جالسة عند راس الميتة لم تفارقها كانها اختها اوقريبتها ولم تدع اي احد ان يلمسها او يفتح كفنها الى ان حان وقت الصلاة عليها ودفنها بينما هم في المقبرة وهمو بدفنها اتى ولدها الذي كان غائبا يعمل في الجمارك في بلاد بعيدة وصل متأخر فأصر ان يرى وجه امه قبل دفنها ليودعها الوداع الاخير فسمح له الامام بذلك ولما فتح الكفن حدثت المفاجئة اذ راو ان فم الميتة قد اغلق بابرة وخيط ولما فتحو الخياطة تحت دهشة
الجميع احزروا ماذا وجدوا ؟؟
وجدو ثلاث صور لفتيات ومعهم طلاسم
فعاد الابن مسرعا الى المنزل وسئل عن الغسالة وبحث عنها حتى وجدها هي والمراة التي كانت معها وفتحوا معها تحقيق وسجنت لممارستها السحر تحت دهشتها لانها تضن انها نجت بفعلتهاولم تظن انهم سيفتحون الكفن
اما قصة الصور فهو لمنع زواجهن وتدفن حياتهم وتنسى كما ينسى الميت
لكن الله بالمرصاد لمثل هؤلاء العباد الكفرة
0 التعليقات:
إرسال تعليق